كتبت:أمنية هاني جودة
شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل “العتاولة” أحداث مفاجئة وغير متوقعة.
بداية الحلقة تقوم عيشة بوضع السم في الأكل لزوجها عيسي الوزان، وتقرر ديحة السفر مع نورا شقيقتها وتخبر خضر بذلك، بعدماحصلت علي عرض عمل خارج مصر ، ولكن خضر يطلب منها ألا تتركه وتسافر، ويعرض عليها الزواج ويقدم لها الشبكة، وتوافق ديحة على زواجها وتلغي فكرة سفرها.
ويقوم عيسي بالذهاب إلي الطبيب ويقوم الطبيب بإخباره أن جسده مليء بالسموم، وهذا من الممكن أن يتسبب في موته بالبطيء، ويشك في عيشة أنها المتسببة في ذلك ،ويواجهها ويقوم بتعذيبها وضربها بشدة.
وتقوم عيشة بإخبار عيسي الوزان أنها بالفعل من تريد موته، وذلك لتنتقم لمالك ابنها الذي كان عيسي السبب في قتله، ويقول لها عيسي”أنا مش عارف أموتك عشان بحبك”.
وكشف السبتي سر الذهب الذي سرقه من سترة العترة، وأنه قرر التوبة وقرر عدم العودة للسرقة والعمليات الإجرامية
ويتفق نصار مع نجاة على أنها أصيبت بالزهايمر، وأنها لا تتذكر مكان الذهب.
تعرف أيضًا على- رسميًا – وجود جزء ثاني من مسلسل العتاولة رمضان 2025
وتتراجع عيشة وتعود إلي العتاولة وتقول لخضر ونصار “أنا أسفة سامحوني”،وتقول لوالدها عم فوزي “سامحني”، ولكن عم فوزي رفض أن يعانقها، وتقوم بتسليم شادية للوزان، لكي ينتقم منها لشقيقته فاطمة.
وتقوم شادية بإخبار عيسي قصة موت أخته فاطمة، وأن فاطمة خافت من كشف الحقيقة له.
ويتم اتهام عيشة بقتل عم خميس، ولهذا السبب يتعرض نصار لصدمة كبيرة، ويشكره ضابط الشرطة على تسليم قطعة الآثار للحكومة.
نصار وخضر يقرران التوبة
ويقرر خروج كل أموال عيسي الوزان لله، وتم التبرع بأموال سترة لدور الأيتام، ويقرران البدء من الصفر وتأسيس مطعم تحت عنوان العتاولة.
وأشار إلى أن سترة العترة لم تظهر طوال الحلقة.