فرح الكردي من اشهر الإنفلونسر اللي بيقدمو محتوى هادف….
كتبت:- سارة ربيع سالم
استغلت “فرح الكردي” في تحويل السوشيال ميديا لمنصة معلومات هادفة العديد من المتابعين، يوجد لدي “فرح الكردي” العديد من ملايين المشاهدات من المتابعين عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي وقالت إن الأعمال الايجابية والهادفة قادرة على جذب اهتمام الملايين من المتابعين.
بالإضافة إلي ظهور محتوى غير هادف عبر منصات السوشيال ميديا المتنوعة، فقامت الإنفلونسر الشهيرة “فرح الكردي” بطريقتها الخاصة لنشر معلومات وفيديوهات عبر منصاتها المختلفة بشكل بسيط لإيصال هذه المعلومة بشكل أوضح لمتابعيها ونجحت في هذه الفترة القصيرة بتقديم محتوى هادف لكثير من المتابعين لديها عبر حساباتها المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي.
حققت “الكردي” أكثر من 570الف متابع عبر حساباتها بموقع اليوتيوب و206ملايين من المشاهدات منذ إنشاء قناة اليوتيوب، فقد استطاعت استغلال هذه الترندات العالمية ومقارنتها بى العربية والمصرية وكشفت فرح الكردي ل”صدي البلد” عن نجاحها في تحقيق حلمها وهو تقديم معلومات هادفة وجعل السوشيال ميديا عبارة عن منصات هادفة وتوصلها بطريقة سريعة وسلسة ومبسطة للعديد من المتابعين.
نجحت “فرح الكردي”في خلال الفترة الماضية تحجز لنفسها كياناً بين النماذج المؤثرة والإيجابية على السوشيال ميديا وأنها تستحوذ علي مساحة كبيرة من الاهتمام من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ولذلك بسبب المعلومات الي تقدمها لمتابعيها على حساباتها الخاصة بشكل سهل وسلس مما جعل أعمالها تجذب انتباه العديد من المتابعين .
تعرف أيضاً علي – التيك توكر نويل روبنسون….
حققت “الكردي” في خلال هذا الوقت القصير بأنها قامت باستغلال خاصية الreels التي اشتهرت خلال الآونة الأخيرة لعرض محتواها بشكل دوري، فقد نجحت في حصد اكثر من 200 مليون مشاهدة في فترة قصيرة عبر مواقعها الرسمية.
قامت “فرح الكردي” علي حرص تقديم معلومات وفيديوهات هادفة عبر منصاتها المختلفة سواء كانت يوتيوب أو انستجرام أو فيسبوك، كما اهتمت أيضا بتنويع محتواها ولكنها لم تنل الاهتمام بمحتوى التريند أيضا ولكن توصلها لجمهورها بطريقة هادفة من خلالها لإيصال المعلومة للمشاهد دون ملل.
نذكر أن “فرح الكردي” اثبتت الحصول علي عدد كبير من المتابعين في وقت قصير ولذلك لأنها تقدم محتواها الخدمي، بالإضافة إلى القصص التي تشتمل على معلومات كافية ومهمة في وقت قصير وبالفعل نجحت في تقديم محتوى تعليمي وتثقيفي خال من الشائعات والمعلومات المضللة.
