مشاهير

حوار صحفي: مع الإعلامية الصاعدة رانيا رمضان

حوار صحفي: مع الإعلامية الصاعدة رانيا رمضان

ياسمين أحمد سيف ✍

هناك العديد من النماذج الشابة التي تسعى دائما للنجاح ومن أجل مستقبل أفضل، تسعي جاهدة لإظهار قدراتها على الإبداع، وقدرتها على التمييز والتألق بين الآخرين لكي تكون أحد النماذج المشرفة التي يقتدي بها غيرها.

“رانيا رمضان” مواليد 1999، خريجة جامعة مصر كلية اعلام قسم اذاعه، اشتغلت في العديد من المواقع الإخبارية الهامة من بينها (جريدة الجمهورية، قناة الحدث، والمصري اليوم).

هدفك من وانتي صغيرة؟

_ من وانا صغيره كان نفسي اكون مذيعة جدا لكن مكنتش محددة عايزة ابقى مذيعه ايه بالظبط، بس كنت بتخيل نفسي ف المكان دا كتير خصوصا قدام المرايا.

ليه اخترتي كلية إعلام؟

_ اخترت اعلام لانها المجال اللي كنت عايزاه من البدايه وسعيت ليها جدا عشان اقدر استفيد من خبرتي ف الكلية في مجال الشغل بعد كده.

ايه سر نجاحك برغم صغر سنك؟

_ انا لسه مش حاسه اني ناجحه كفايه لكن شايفه انى اديت نفسي فرصة اجرب حاجات كتير بدري .. ودا ساعدني اني ابقى سابقة ناس كتير ف سني.

نصحتك ايه لطلاب إعلام؟

_ نصيحتي لطلاب إعلام أن اعتمادهم ميكنش بشكل كلي على الكلية وبس .. لازم ياخدو كورسات ف المجال اللي حابينه ويبدأو بدري قبل التخرج دا هيساعدهم جدا فيما بعد.

حوار صحفي: مع الإعلامية الصاعدة رانيا رمضان

ايه هي الإيجابيات و السلبيات اللي بتواجهك حاليا في مشوارك؟

_ الإيجابيات في مجالي انه مش روتيني ولا ممل وكل يوم في جديد وانا شخص يكره الروتين وقعدة المكاتب دي.

_ أما السلبيات بقا انه ممكن تتفاجئي دايما بشغل جديد مكنتش عامله حسابه دايما فيه حاجات مستخبية.

كلمينا عن العقوبات اللي واجهتيها في مشوارك وازاي بتخطيها؟

_ كان في عقبة واجهتني في الاول اني كنت بخاف شويه أظهر بوشي .. أو إني اتكلم لكن بدأت أتدرب كتير واجرب اكتر من مره لحد ما بدأ الخوف يتلاشى وحده وحده.

النجاح لا يعرف صغير أو كبير النجاح يعرف فقط من يبذل قصارى جهده من أجل أن يثبت كل فرد وجوده بين الآخرين.

تابعنا أيضاَ/ من هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock