كتبت:- أمنية هاني
انتشرت في الآونة الأخيرة، بعض الصور من جرائم الاحتلال، التي تُدين الاحتلال بجريمة، ربما أعتاد عليها المشاهدين.
فقد ذهب الفتى الفلسطيني، لإحضار بعض الخبز لعائلته، وبينما كانت تنتظره أسرته بالطعام كان هو شهيدًا خارج المنزل.
ولقيّ الاحتلال بعد هذه الجريمة، هجومًا كبيرًا، كما هو معتاد.
وعلاوة على ذلك بدأ أن تعاطف الجمهور مع الفتي قائلين
“حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم، يا رب تجبره جبرًا عظيمًا يا رب ترحمه وتغفر له وتقبله من الشهداء، يا رب تأخذ حقه وحق كل مظلوم، حسبي الله ونعم الوكيل في الصهاينة”.
تعرف أيضاً علي – النار تسيطر علي مصنع كابلات بالجيزة
وعلى الجانب الأخر، فقد انتشر فيديو لطفلة متمسكة بدميتها، التي تبين أنها أخر ذكرى من بيتها المقصوف.
كما وظهر في نفس الفيديو، شخص تحت الأنقاض، ومن الواضح أنه أحد أفراد عائلتها.
والجدير بالذكر أن تلك المشاهد قد أثارت تعاطفًا كبيراً من الجمهور حيث علقوا قائلين” نصركم الله، ثبتكم الله، آواكم الله، وسدد خطاكم اللهم انصر المجاهدين في فلسطين وفي كل مكان وثبت أقدامهم واحفظهم من كل شر اللهم آمين يا رب العالمين”.