مقالات

تحديات التعليم في الدول النامية

تحديات التعليم في الدول النامية

كتبت: نورهان رفعت

يشكل التعليم الركيزة الاساسيه لتقدم و صمود ٱى أمة، لذلك تضع الدول

و خاصة المتقدمة منها التعليم صوب أعينها، اتجاهات الدول النامية منذ حصولها علي الاستقلال

في النصف الثاني من القرن العشرين نحو توليه التعليم اهتمام عن ذي قبل، بينما لا يزال هناك تحديات تشكل عائق امام استقامة التعليم بها.

تابعنا/من هنا

اشكال التحديات التي تواجه التعليم

1/ضعف اداء المدرسين فالبعض منهم غير مؤهل للتدريس و البعض الاخر غير مبالي بتطوير اداءه التعليمي
2/قله التمويل، تعاني الهيئات التدريسية من ضعف المخصصات الماليه للتعليم
3/ جمود المناهج و عدم تطويعها للمواكبة التطوير العلمي
4/ اتساع ساعات الدراسه يسبب حاله من التشتت و عدم القدرة علي الاستعاب
5/ عدم الاهتمام بالقدرات الابداعية و التركيز علي الحفظ فقط.

الطرق المتبعة للتخلص من ركود التعليم

1/ الاهتمام بالنشاء الصغير طلاب المراحل الاوله وما قبلها فذلك سيضفي نجاحا
2/ تشكيل مناهج دراسيه تخدم الجانبين العلمي و الابداعي في أن واحد
3/ احتواء المدرس و توفير الدعم المادي الكافي له
4/ اخضاع المدرسين للدورات التدريبيه لرفع الكفائه المهنية
5/ اعتماد تقيمات موضوعية للطلبه بناء علي ادائهم العلمي، بعيدا عن اخضاع التعليم للمتغيرات العرضية.

جودة التعليم ورقيه ليس بالامر المستحيل، بل هو يحتاج الي اراده قويه تمحوا اسباب الركود

والجهل وتحل مكانها طرق النجاح والتقدم، والامثلة كثيرة علي ذلك فتجربة كلا من “كوريا،

و الفيتنام” خير دليل
كلهما استطاعت بالتعليم محو الجهل والدمار وبناء قوة علمية تنافس ألمانيا واغيرها من الدول المتقدمة.

تعرف أيضا علي/هيئة الأرصاد تحذر المسافرين من ارتفاع الأمواج خلال الأيام القادمة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock